المصالح الأمريكية من إحياء الاتفاق النووي الإيراني
بعد ما يقارب عام على وصول جو بايدن وإدارته إلى البيت الأبيض، بدا واضحاً أن الإدارة الأمريكية ماضية في تنفيذ ما وعدته به خلال الحملة الانتخابية الرئاسية 2020، والمتمثلة في الحد من التصعيد مع الجانب الإيران من خلال تخفيف الضغوط ورفع العقوبات “وإن بشكل جزئي” والمفروضة من قبل الإدارة الأمريكية السابقة.
