على إثر حادثة تفجير المدمرة الأمريكية "يو إس إس كول" في العام 2000م رضخت الجمهورية اليَمَنية للهيمنة الأمريكية بموافقتها على مشروع "مكافحة الإرهاب" التي فرضته الولايات المتحدة مستفيدة من الحادث.