اليوم الوطني للصمود.. اليمن يصنع تاريخه بإرادة لا تقهر

السماء التي كانت تمطر قنابل، تحولت إلى سماء تمطر عزيمة، والأرض التي أرادوا أن يجعلوها رمادا، أصبحت تنبت صمودا، والشعب الذي ظنوا أنهم سيركعونه، أصبح منارة لكل من أراد أن يعرف معنى العزة، ليصبح اليوم الوطني للصمود ليس مجرد محطة زمنية، بل شهادة على أن الأوطان لا تسقط ما دام فيها رجال يحملون قلوبا تنبض بالحرية.

مقالات ذات صلة

إغلاق