في كل فجر، يبحر الصياد اليمني محملاً بأمل العودة بما يسد رمق أطفاله، لكن البحر لم يعد وحده التحدي، بل أصبح العدو السعودي ومرتزقته كابوسا يلاحقهم في مياه البحر الأحمر.