تحت أشعة شمس أغسطس الحارقة، يعيش مئات الآلاف من النازحين في قطاع غزة داخل خيام مهترئة تحولت إلى “أفران مغلقة” تحبس الحرارة وتخنق أنفاس الكبار قبل الصغار، وسط أوضاع إنسانية كارثية تتفاقم يوماً بعد آخر.