ضحى تحكي قصة فتيات وشباب غزة الذين بترت أطرافهم وأحلامهم
لم تكن ضحى أبو حصيرة، ذات الـ19 ربيعًا، تعلم أن طريق العودة إلى غزة سيكون مفروشًا بالشظايا والوجع، وأن شوقها إلى والدها وشارع طفولتها سيتحول إلى مأساة جديدة تضاف إلى قائمة طويلة من المعاناة والنزوح والألم.