في ظهيرة يومٍ هادئ، اجتمع الأب محمود أبو دف مع أبنائه وأحفاده حول مائدة الغداء، ضحكاتهم كانت آخر ما سُمع قبل أن تتحول لحظة العائلة الأخيرة إلى مأساة.