الضالع.. زخم شعبي ورسمي وتنوع في مظاهر الاستعداد للاحتفال بالمولد النبوي الشريف

في ربيع النور المحمّدي من كل عام، تتجلى النفحات وتمتلئ القلوب بهجةً، وتتعطر النفوس فرحاً وسروراً، وتقبل بغيثها المدرار، الذي يتنزل بردًا وسلامًا على الأمة، التي تستأنس بأنوارها وتنال من ثمارها وتتعمّق في تفاصيلها حباً وإجلالاً للنبي محمد -صلى الله عليه وآله وسلم.

مقالات ذات صلة

إغلاق