تأتي هذه الدراسة التحليلية في لحظةٍ فارقةٍ من تاريخ المنطقة، حيث تحوّل اليمن من بلد مُحاصَر يواجه العدوان الصهيوأمريكي إلى قوة إقليمية مؤثّرة فرضت حضورها في معادلات الردع.