شكّلت ثورة 21 سبتمبر نقطة تحوّل حقيقية في مسار التاريخ اليمني الحديث، ومثّلت لحظة فاصلة خرج فيها الشعب اليمني من دائرة الهيمنة الخارجية والتبعية للقرار الإقليمي والدولي.