لاقت عملية التطبيع ردة فعل عنيفة داخل المجتمع البحريني، منذ انكشاف أمرها في العام 2009، حيث أقر "مجلس الشورى" البحريني في أكتوبر 2009 "مشروع قانون" لحظر أي اتصال مع الصهاينة، لكنه لم يُبصر النور للأسف،